قد علمت أن أكون مكتفياً بما انا فيه فى 11:4
أراد بعض المحسنين تقديم عطايا للمحتاجين فذهبوا إلى احدى القرى الفقيرة فى مصر
ووجدوا رجلاً مريضاً و حالته المادية ضعيفة جداً فقدموا له بعض المال , اما هو فشكرهم ورفض أخذ العطية قائلاً (( أنى أعمل فى جريد النخل وأدبر أحتياجاتى . اعطوا المال لشخص اّخر يكون محتاجاً اكثر منى ))
ثم ذهبوا لزيارة بيت اّخر تعيش فيه أرملة مع أبنتها ولما قرعوا الباب فتحت لهم فتاة ثيابها ممزقة فقدموا لها بعض المال والثياب , أما هى فقد شكرتهم و قالت لهم أن أمى وجدت عملاً يستطيع أن يسد أحتياجتنا , وفيم هم يتكلمون وصلت الأم التى وجدت عملاً وهو غسل الثياب فى أحدى البيوت وحاولوا ثانية تقديم العطايا لها أما هى فشكرتهم مكتفية بما عندها و قالت لهم ((( أن الله هو مدبر حياتى فلماذا تريدون أن تحرمونى من تدبيره بعطاياكم . إتركونى بين يديه فهو لن ينسانى )))
+ما أجمل ان تكون مكتفياً بما عندك و تشكر الله عليه بسعادة لان الله هو الذى يدبر أحتياجاتك ويهتم بك دائماً بل تكون مطمئناً لأن إلهك هو أبوك الذى يرعاك .
+ قد يكون ما معك قليلاً و لكن أحساسك أنه من يد الله يعطيك فرحاً لأنه هدية من الله وهذا الفرح يعطيك نفسية هادئة بل و صحة جسدية .
+ إذا كنت تشكر الله على ما عندك فإنك تشعر بالثقة فى نفسك وحينئذ تستطيع أن تشعر بمن حولك و تسرع لمساعدتهم , فتميل إلى العطاء اكثر من الأخذ وتكسب نفوس من حولك للمسيح
أراد بعض المحسنين تقديم عطايا للمحتاجين فذهبوا إلى احدى القرى الفقيرة فى مصر
ووجدوا رجلاً مريضاً و حالته المادية ضعيفة جداً فقدموا له بعض المال , اما هو فشكرهم ورفض أخذ العطية قائلاً (( أنى أعمل فى جريد النخل وأدبر أحتياجاتى . اعطوا المال لشخص اّخر يكون محتاجاً اكثر منى ))
ثم ذهبوا لزيارة بيت اّخر تعيش فيه أرملة مع أبنتها ولما قرعوا الباب فتحت لهم فتاة ثيابها ممزقة فقدموا لها بعض المال والثياب , أما هى فقد شكرتهم و قالت لهم أن أمى وجدت عملاً يستطيع أن يسد أحتياجتنا , وفيم هم يتكلمون وصلت الأم التى وجدت عملاً وهو غسل الثياب فى أحدى البيوت وحاولوا ثانية تقديم العطايا لها أما هى فشكرتهم مكتفية بما عندها و قالت لهم ((( أن الله هو مدبر حياتى فلماذا تريدون أن تحرمونى من تدبيره بعطاياكم . إتركونى بين يديه فهو لن ينسانى )))
+ما أجمل ان تكون مكتفياً بما عندك و تشكر الله عليه بسعادة لان الله هو الذى يدبر أحتياجاتك ويهتم بك دائماً بل تكون مطمئناً لأن إلهك هو أبوك الذى يرعاك .
+ قد يكون ما معك قليلاً و لكن أحساسك أنه من يد الله يعطيك فرحاً لأنه هدية من الله وهذا الفرح يعطيك نفسية هادئة بل و صحة جسدية .
+ إذا كنت تشكر الله على ما عندك فإنك تشعر بالثقة فى نفسك وحينئذ تستطيع أن تشعر بمن حولك و تسرع لمساعدتهم , فتميل إلى العطاء اكثر من الأخذ وتكسب نفوس من حولك للمسيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق