في احدي الأيام ذهب ثلاثة فتيات أخوه لشراء لوازم للبيت وفي أثناء شراء اللوازموتحركهم من محل إلي محل لاحظوا بفتيان تتبعهم وتمشي وراء سيارتهم وفي أثناءخروجهم من محل ... ركبوا سيارتهم فافجئوا بعدم تحريك سيارتهموان سيارة الفتيان تقف ورائهم حاولوا أكثر من مرة دون جدوىفأخذوا يصلوا هم الثلاثة ... وحاولوا مرة أخري فدارت السيارة !!وصلوا إلي المنزل وأخذوا يحكوا لوالدهم عما حدث وعن معاكسة الفتيان لهم ووقوف السيارة مرة واحده ... فنزل الوالد يفحص السيارة حتى يطمئن إذ كان بها عطلففوجئ !!! بعدم وجود بطارية بها !!! فأندهش وعرف إن الفتيان كانوا يردون سوء بالبنات وإنهم أخذوا البطارية لتعطيلهم ومهاجماتهم ولكن بقوة الصلاة سارت السيارةبدون بطارية بها ... فصلوا جميعا وشكروا الرب الذي أنقذهم
ما هي الصلاة ؟؟؟
لا تحسب يا أخي هذا السؤال سهلا هينا !!! ولا تظن أنك تستطيع الإجابة عليهفي سهولة ويسرا ، وهوذا تلاميذ الرب أنفسهم كانت تعوزهم هذه المعرفة حتى أنهمسألوه يوما قائلين " يارب علمنا أن نصلي " ( لو 11 : 1 )وحتى القديسون أيضا تنوعت أجابتهم في تعريف الصلاة ، لقد وصفها كل قديسوكل رجل صلاة وصفا خاصا ، ليس كما سمع عنها ، ولا كما قرأ لكن كما أختبرها في حياته المقدسة مع ألهه فمن قائل أنها مفتاح السماء ... وشفاء السقماء ... وحفظ الأصحاء بأنها سلاح ... ميناء أمين ... كنز ثمين هي أعمق من كل لغة ينطق بها البشر ... الصلاة هي نبضات القلب المستمرةكلمات شفاهنا ... أفكار عقولنا ... أفعال حياتنا ... أنها وصول أرواحنا إليمصدر النعمة ... كأنية نقتبل فيها عنصر الحياة والسلام
ما هي الصلاة ؟؟؟
لا تحسب يا أخي هذا السؤال سهلا هينا !!! ولا تظن أنك تستطيع الإجابة عليهفي سهولة ويسرا ، وهوذا تلاميذ الرب أنفسهم كانت تعوزهم هذه المعرفة حتى أنهمسألوه يوما قائلين " يارب علمنا أن نصلي " ( لو 11 : 1 )وحتى القديسون أيضا تنوعت أجابتهم في تعريف الصلاة ، لقد وصفها كل قديسوكل رجل صلاة وصفا خاصا ، ليس كما سمع عنها ، ولا كما قرأ لكن كما أختبرها في حياته المقدسة مع ألهه فمن قائل أنها مفتاح السماء ... وشفاء السقماء ... وحفظ الأصحاء بأنها سلاح ... ميناء أمين ... كنز ثمين هي أعمق من كل لغة ينطق بها البشر ... الصلاة هي نبضات القلب المستمرةكلمات شفاهنا ... أفكار عقولنا ... أفعال حياتنا ... أنها وصول أرواحنا إليمصدر النعمة ... كأنية نقتبل فيها عنصر الحياة والسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق