انتظروا قائداً حربياً, فجاء صانع سلام ... ولم يعرفوه
انتظروا ملكاً فجاء خادماً ... ولم يعرفوه
انتظروا ملكاً فجاء خادماً ... ولم يعرفوه
انتظروا أن يحررهم من الرومان أما هو فحمل الصليب ... ولم يعرفوه
وأنت عن من تبحث ؟؟ الأسد ؟ القائد ؟ الملك ؟ المحرر ؟
لقد جاء حملاً ليفديك من خطيتك. فهل تعرفه ؟
جاء ليصنع سلاماً بين الإنسان والله. فهل تعرفه ؟
جاء خادماً للبشرية. فهل تعرفه ؟
جاء ليعطيك الحرية الحقيقة والحياة الأبدية. فهل تعرفه ؟
إذا خضعت للحمل فستقابل الأسد الخارج من سبط يهوذا.
إذا عملت مع الخادم وصانع السلام فستجد القائد والملك.
إذا اهتممت بالحياة الأبدية فسيهتم هو بالحاضرة.
إذا اهتممت بالحياة الأبدية فسيهتم هو بالحاضرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق